الجامعة الأمريكية بالقاهرة

خلال حقبة زمنية هامة في تاريخ مصر “عام 1919” أُقيمت الجامعة الأمريكية بالقاهرة، جاء التأسيس في ظل حراك وطني يُعلي من شأن التعليم كأداة للتحرر والنهضة، حيث رأى المؤسسون أن التعليم الغربي الحديث قد يسهم في تطوير المجتمع المصري.

ركزت على إعداد قادة قادرين على مواجهة التحديات المحلية، مثل الأمية والفقر، من خلال برامج تدريبية ومشاريع مجتمعية، كما دعمت حركة الترجمة لنقل العلوم العالمية إلى العربية، ومثلت نقطة التقاء بين المثقفين المصريين والأكاديميين الغربيين، هكذا مثلت الجامعة الأمريكية بالقاهرة جزءًا من حلم ثورة 1919 ببناء مصر جديدة قائمة على المعرفة، وتركت إرثًا تعليميًا يجمع بين الأصالة والحداثة.

الدراسة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة

يبحث الطلاب عادة عن شهادة معتمدة قوية ومعترف بها وبتكلفة مميزة غير مكلفة، هذا الهدف هو ما تسعى الجامعة الأمريكية إلى تحقيقه، من منطلق اهتمامها بنشر العلم، فتعتبر ملتقى لثقافات العالم ومنتدى للنقاش، تعمل على مد أواصر التفاهم بين مختلف الثقافات.

خريجو AUC من أكثر المطلوبين في سوق العمل المحلي والعالمي، خاصة في مجالات الهندسة، الأعمال، والسياسات الدولية، وتتمتع بشبكة خريجين قوية تضم شخصيات بارزة في مناصب رفيعة (مثل الأمم المتحدة، البنك الدولي، وشركات عالمية).

• شهادة عالمية تؤهلك لسوق العمل بتميز أكاديمي وبحثي غير مسبوق.
• رسوم دراسية مدعومة بمنح تصل لـ100% للتميز الأكاديمي والاحتياج المادي.
• تعليم مرتبط بالتحديات العالمية: طاقة متجددة، ذكاء اصطناعي، وريادة أعمال.
• مرافق حديثة صديقة للبيئة تحفز الإبداع وتواكب ثورة التكنولوجيا.
• مختبرات أبحاث متطورة تطلق أفكارك نحو حلول مبتكرة لمستقبل أفضل.
• حرم جامعي آمن ومتكامل يجسد التناغم بين التراث المصري والحداثة.

ادرس في الجامعة الأمريكية، فهي منصة لصناعة القادة، هنا تتعلم أكثر من مجرد تخصصك الأكاديمي؛ تكتسب مهارات قيادة، وتبني شبكة علاقات دولية، وتصبح جزءًا من مجتمع يقدر الاختلاف ويصنع التميز، AUC حيث تتحول الأحلام إلى إنجازات ملموسة.